لهيب القوافي
غداً
د. طه حامد الدليمي
سَيهطِـلُ ..
في غدي المطرُ
ويطلُعُ رَبعُنا الغضِرُ
وفي رفرافِ غيمتِنا
يكونُ الليلُ والسمَرُ
ويُورقُ في صحارى تَيهنا
الألحانُ .. والشجرُ
ويأتي كي يـبشرَنا
ويـخـبـرَنـا
بـموعدِ فجرِنا السحرُ
وفـي أفـياءِ نـخلتِنا
بـسـلـتِــنـا
غـداً يــسّـاقـطُ الـثـمـرُ
6 مايس 2016
الله الله روعة
أنت أروع !!
لنا أملٌ غرسناهُ
كسوسنةٍ على طلَلِ..
ربي يحفظك ويسعد قلبك
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل، تاه عقلي لتصوير هذه القطعة الشعرية فتهت بين فنها التشكيلي الكوني وموسيقاها الكونية الساحرة وبين هاتين الحالتين تشابكت علي الصور وتاه بي الأمل وقلت لنفسي دعيها طاهوية لا تفسديها فليس لها ثمن الا ان نرجع هذه القصيدة لكم لأننا لا نستطيع أن نهدي كهديتكم
قصيدة تجذب القلوب وتحرك العقول وتثير الوجدان في نفوس المخلصين وأملنا بالله كبير والفرج قريب أن شاء الله كل أدوار ك روعة دكتور الله يحفظك
أداء رائع في كل بيت له معنى جميل يهدف إلى العمل والأمل